السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
احببت المشاركه معكم بهذه الخاطره وهي منقوله اتمنى تحوز رضاكم
....................................
قد تغيب أيام وشهور بل سنين؛؛
ولاكن صورتك لم ولن تغيب....
كيف لا وصورتكِ رسمت وأسمك نقش على جدار قلبي؟؟
أنتي خلودي ؛؛ ولن أرضى بكِ بديلة ما دمت على قيد الحياة؛؛
يا ويح قلبي من تلك الثواني ليتها تعود إلى الوراء؛؛
سألتك يا رب متى يجمع الدهر ما فرقا؟؟
وخضب الفراق قلبي وأدمى الجراح مهجتي؛؛
آآه ما أقسى بعدك؛؛
أو لا تعلم أني اشعر بالضياع؛؛
وأغدو طفلاً أبكي وأضحك في آن واحد؛؛
ثم أتأمل وأنظر في اللأشىء؛؛
أكتب إليك هذه السطور وأنا أستمع إلى معزوفة الناي التي عزفنها معاً يوماً ما ؛؛
قد سامحتك وعذرتك لظروفك ولاكني لم استطيع الابتعاد عنك لا استطيع نسيانك قد ملكتي كل جوانحي؛؛
قد أبتسم ولاكن داخلي حزين؛؛
ألا ليت الزمان يعود بتلك الليالي ونشرب صفو الحياة؛؛
أقسم لكِ بأني لا أستطيع نسيانك حتى لو قلت لكِ؛؛
أنتي شبح يلاحقني في صحوي ومنامي؛؛
هجرت الموسيقى والشعر لكي انساك؛؛
ولاكني لم استطيع؛؛
طيف ذكراك هو ذلك الليل الذي يطاردني والوقت الذي كالسيف يصرعني ولا يبالي بجسمي النحيل؛؛
ووجهك كمصباح فجر يضيء حرفي بين قلمي على الورق وبين الفواصل والسطر وبين الثواني الأتية والثواني الراحله ؛؛
يعمر دهراً على انقاض الثانية؛؛
صوتك الرنان الملائكي الايقاع ما زال مزروعاً بين القلب والورق؛؛
ما زال مغروساً في مسمعي يزرعني ويدعوني للحب ويحملني للخلود؛؛
تلك الشهور القليلة التي سمعت صوتك فيها هي كامل عمري؛؛
ما حيلتي.. ما الحيلة في محبوب اسهدني ببعده؛؛
وقرح أجفانيا فأين غدي وأين روحي وأين صباحي؟؟
لقد أمضى بصباحيا عصفت علينا غدر رياح منذر بفراق لم يكن في حسبانيا؛؛
آآه؛؛
ذهب الحبيب الوفي فلا ابتسامه في حياتي بعد اليوم مشرقة؛؛
أحاول رسم طريق جديد لي؛؛
ولكن فرشاة ألواني حزينة؛؛
تبكي على لوح الورق تشاركني حزني ؛؛
أتمرد على الألواني على الزمان على المكان؛؛
ولاكن أعود إليك إلى صورتك إلى رسائلك إلى بسمتك اشعارك؛؛
بكيت وأخطلطت ألواني بدمع عيني ورجعت لنفس الطريق؛؛
أريد أن ابوح بما يجول في خاطري؛؛
فلا اجد من ابثه شكواي؛؛
أتمنى أن يجود بلقاءنا القدر؛؛
أعيش في غربه وموطني موقعه صدرك؛؛؛؛
ضمــــــــــــااي أنت
احببت المشاركه معكم بهذه الخاطره وهي منقوله اتمنى تحوز رضاكم
....................................
قد تغيب أيام وشهور بل سنين؛؛
ولاكن صورتك لم ولن تغيب....
كيف لا وصورتكِ رسمت وأسمك نقش على جدار قلبي؟؟
أنتي خلودي ؛؛ ولن أرضى بكِ بديلة ما دمت على قيد الحياة؛؛
يا ويح قلبي من تلك الثواني ليتها تعود إلى الوراء؛؛
سألتك يا رب متى يجمع الدهر ما فرقا؟؟
وخضب الفراق قلبي وأدمى الجراح مهجتي؛؛
آآه ما أقسى بعدك؛؛
أو لا تعلم أني اشعر بالضياع؛؛
وأغدو طفلاً أبكي وأضحك في آن واحد؛؛
ثم أتأمل وأنظر في اللأشىء؛؛
أكتب إليك هذه السطور وأنا أستمع إلى معزوفة الناي التي عزفنها معاً يوماً ما ؛؛
قد سامحتك وعذرتك لظروفك ولاكني لم استطيع الابتعاد عنك لا استطيع نسيانك قد ملكتي كل جوانحي؛؛
قد أبتسم ولاكن داخلي حزين؛؛
ألا ليت الزمان يعود بتلك الليالي ونشرب صفو الحياة؛؛
أقسم لكِ بأني لا أستطيع نسيانك حتى لو قلت لكِ؛؛
أنتي شبح يلاحقني في صحوي ومنامي؛؛
هجرت الموسيقى والشعر لكي انساك؛؛
ولاكني لم استطيع؛؛
طيف ذكراك هو ذلك الليل الذي يطاردني والوقت الذي كالسيف يصرعني ولا يبالي بجسمي النحيل؛؛
ووجهك كمصباح فجر يضيء حرفي بين قلمي على الورق وبين الفواصل والسطر وبين الثواني الأتية والثواني الراحله ؛؛
يعمر دهراً على انقاض الثانية؛؛
صوتك الرنان الملائكي الايقاع ما زال مزروعاً بين القلب والورق؛؛
ما زال مغروساً في مسمعي يزرعني ويدعوني للحب ويحملني للخلود؛؛
تلك الشهور القليلة التي سمعت صوتك فيها هي كامل عمري؛؛
ما حيلتي.. ما الحيلة في محبوب اسهدني ببعده؛؛
وقرح أجفانيا فأين غدي وأين روحي وأين صباحي؟؟
لقد أمضى بصباحيا عصفت علينا غدر رياح منذر بفراق لم يكن في حسبانيا؛؛
آآه؛؛
ذهب الحبيب الوفي فلا ابتسامه في حياتي بعد اليوم مشرقة؛؛
أحاول رسم طريق جديد لي؛؛
ولكن فرشاة ألواني حزينة؛؛
تبكي على لوح الورق تشاركني حزني ؛؛
أتمرد على الألواني على الزمان على المكان؛؛
ولاكن أعود إليك إلى صورتك إلى رسائلك إلى بسمتك اشعارك؛؛
بكيت وأخطلطت ألواني بدمع عيني ورجعت لنفس الطريق؛؛
أريد أن ابوح بما يجول في خاطري؛؛
فلا اجد من ابثه شكواي؛؛
أتمنى أن يجود بلقاءنا القدر؛؛
أعيش في غربه وموطني موقعه صدرك؛؛؛؛
ضمــــــــــــااي أنت