"مدينــــــــــــــــــــــة الزهــــــــــراء"
..........
نبذة مختصرة
تقع مدينة الزهراء في الجنوب الغربي لمدينة غزة ، وتتربع علي مساحة قدرها 4634 دونم ويحدها من الشمال بلدية غزة ومن الشرق بلدية المغراقة ومن الجنوب بلدية النصيرات ومن الغرب البحر الأبيض المتوسط
وتمثل بطول 6 كم علي ساحل البحر ويتراوح عدد سكانها مابين 5500 إلي 6000 نسمة وتعتبر منطقة سكنية حديثة ذات قوة جذب للسكان نظراً لسعة الشوارع وبناءها المنظم حيث تقسم إلي عدة مناطق :
1-منطقة سكنية ( أبراج سكنية – فيلات سكنية )
2-منطقة زراعية ( كروم عنب – حمامات زراعية )
3-منطقة تعليمية ( جامعة فلسطين الدولية – جامعة غزة للبنات )
4- منطقة سياحية ( ساحل البحر )
وتتوفر جملة من المرافق العامة والخدماتية المحدودة فيها مدرستين ومستوصف منتزه البلدية وروضة ومازالت تحتاج إلى تطوير وإمكانيات لهذا الغرض.
البلدية هي مؤسسة خدماتية تعنى بتقديم الخدمات التقليدية والأساسية لمواطنيها بالدرجة الأولي و تسعي باستمرار في عملية البحث نحو الأفضل في مجال تنفيذ المشاريع التطويرية وأقامه المنشآت الخدماتية وتنفيذ المشاريع المجتمعية لتصل خدماتها إلي كافة القطاعات الشعبية من تعليم وصحة ورياضة وثقافة وزراعة واقتصاد والسياسة فيها من خلال إبراز دورها النضالي ومشاركتها الفاعلة في مختلف النشاطات العالمية من مؤتمرات إقليمية والدخول في عضوية الاتحادات الدولية
وقد تأسست بلدية الزهراء(مدينة الزهراء) بقرار من الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات ( أبو عمار ) سنة 1998 م ردا على التوسع الاستيطاني في مستوطنة نتساريم
وكانت إرادة التحدي الاستراتيجي بين من هو صاحب الأرض ومن هو المعتدي عليها ومنذ ذلك الحين أخذت بلدية الزهراء علي عاتقها تقديم الخدمات والسعي وراء المشاريع التنموية والتطورية وأشرفت علي إنشاءها وبناءها وزارة الإسكان بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي وبناء ثلاثين برجا سكنيا وانشأت لها المقومات الأولية للبنية التحتية.
ولقد تضررت البلدية ( مدينة الزهراء ) جراء العدوان الإسرائيلي طيلة فترة انتفاضة الأقصى حيث تم تدمير مركز الشرطة الرئيسي للمدينة وثلاث أبراج سكنية كل برج 16 طابق وكل طابق 4 شقق وتم تدمير بئر مياه بالإضافة إلى تخريب خزانات المياه ونوافذ الشقق جراء إطلاق النار المتواصل عدا عن تدمير جزء كبير من برج قيد الإنجاز يتضمن حوالي 60 شقة سكنية توقف العمل فيه, وتدمير كروم عنب وحمامات زراعية التابعة لعائلة ( أبو مدين ) بالإضافة إلى تدمير خطين رئيسين من البنية التحتية من خلال دخول دبابات الاحتلال للمدينة أكثر من مرة وفي منتصف الليل .
..........
نبذة مختصرة
تقع مدينة الزهراء في الجنوب الغربي لمدينة غزة ، وتتربع علي مساحة قدرها 4634 دونم ويحدها من الشمال بلدية غزة ومن الشرق بلدية المغراقة ومن الجنوب بلدية النصيرات ومن الغرب البحر الأبيض المتوسط
وتمثل بطول 6 كم علي ساحل البحر ويتراوح عدد سكانها مابين 5500 إلي 6000 نسمة وتعتبر منطقة سكنية حديثة ذات قوة جذب للسكان نظراً لسعة الشوارع وبناءها المنظم حيث تقسم إلي عدة مناطق :
1-منطقة سكنية ( أبراج سكنية – فيلات سكنية )
2-منطقة زراعية ( كروم عنب – حمامات زراعية )
3-منطقة تعليمية ( جامعة فلسطين الدولية – جامعة غزة للبنات )
4- منطقة سياحية ( ساحل البحر )
وتتوفر جملة من المرافق العامة والخدماتية المحدودة فيها مدرستين ومستوصف منتزه البلدية وروضة ومازالت تحتاج إلى تطوير وإمكانيات لهذا الغرض.
البلدية هي مؤسسة خدماتية تعنى بتقديم الخدمات التقليدية والأساسية لمواطنيها بالدرجة الأولي و تسعي باستمرار في عملية البحث نحو الأفضل في مجال تنفيذ المشاريع التطويرية وأقامه المنشآت الخدماتية وتنفيذ المشاريع المجتمعية لتصل خدماتها إلي كافة القطاعات الشعبية من تعليم وصحة ورياضة وثقافة وزراعة واقتصاد والسياسة فيها من خلال إبراز دورها النضالي ومشاركتها الفاعلة في مختلف النشاطات العالمية من مؤتمرات إقليمية والدخول في عضوية الاتحادات الدولية
وقد تأسست بلدية الزهراء(مدينة الزهراء) بقرار من الشهيد القائد الرمز ياسر عرفات ( أبو عمار ) سنة 1998 م ردا على التوسع الاستيطاني في مستوطنة نتساريم
وكانت إرادة التحدي الاستراتيجي بين من هو صاحب الأرض ومن هو المعتدي عليها ومنذ ذلك الحين أخذت بلدية الزهراء علي عاتقها تقديم الخدمات والسعي وراء المشاريع التنموية والتطورية وأشرفت علي إنشاءها وبناءها وزارة الإسكان بالتعاون مع وزارة الحكم المحلي وبناء ثلاثين برجا سكنيا وانشأت لها المقومات الأولية للبنية التحتية.
ولقد تضررت البلدية ( مدينة الزهراء ) جراء العدوان الإسرائيلي طيلة فترة انتفاضة الأقصى حيث تم تدمير مركز الشرطة الرئيسي للمدينة وثلاث أبراج سكنية كل برج 16 طابق وكل طابق 4 شقق وتم تدمير بئر مياه بالإضافة إلى تخريب خزانات المياه ونوافذ الشقق جراء إطلاق النار المتواصل عدا عن تدمير جزء كبير من برج قيد الإنجاز يتضمن حوالي 60 شقة سكنية توقف العمل فيه, وتدمير كروم عنب وحمامات زراعية التابعة لعائلة ( أبو مدين ) بالإضافة إلى تدمير خطين رئيسين من البنية التحتية من خلال دخول دبابات الاحتلال للمدينة أكثر من مرة وفي منتصف الليل .